السبت، 16 يوليو 2011

شخصيات من الأساطير الهندية



راح اعطيكم عدة اسماء نسمعها فى الاغاني الهندية وهم عباره عن اسماء لالهة تعبد لدى الهندوس:

كريشنا : هو المعلم الروحي وهو اله من سلالة ملكية وقصته انهم اي فى الهند يعتقدون ان الاله حلت فى انسان اسمه كريشنا وهو مقدس كثيرا لديهم الى هذا الوقت ويعتقدون انه يحقق رغباتهم ، ويعتقدون ان البقرة عرفت أن كرشنة إله وسجدت له ،ويقولون عن كرشنة أنه الخالق لكل شئ ولولاه لما كان شئ ‏مما كان فهو الصانع الأبدي.
كرشنة يقول : انا النور الكائن في الشمس والقمر وأنا النور ‏الكائن في اللهب وأنا نور كل ما يضيء ونور الأنوار ليس في ‏ظلمة( فهو اله كل شيئ ) وايضا كان يعتبر سيد الحواس وبالهندي يسمي ( غوفندا )، لقب لكريشنا يعني المحرك لأرواح المخلوقات.

رادهي : زوجة الاله كريشنا ويحبونها لانها تخذم الملك وقداستها من قداسة الملك كريشنا وكانوا ومايزالو يقدمون لها القرابين لقداستها ويعتبرون ان عبادة كريشنا ناقصه بدون عبادة رادا، رادا احبت كريشنا كثيرا وانتظرته حتى انتهي من الحروب الذى كان يخوضها ثم تزوجا امام 506 مليون شخص ( حسب الاساطير الهندية ) بالتالي اصبح قصة حبهم الهام للشعراء والموسيقي والمطربين يتغنون بها .

شيفا: يُنسب إليه الفناء والدمار، وهو المهلك للعالـم ومهمته نقيض مهمة فيشنو، ويسمونه بلغتهم (Sang Kan Par an)،وشيفا في عقيدة الهندوس وكما ورد في قصة الحضارة لديورانت هو «إله القسوة والتدمير قبل كلّ شيء آخر؛ هو تجسيد لتلك القوّة الكونية التي تعمل، واحدة بعد أخرى، على تخريب جميع الصور التي تتبدى فيها حقيقة الكون، جميع الخلايا الحيّة وجميع الكائنات العضوية، وكلّ الأنواع، وكلّ الأفكار وكلّ ما أبدعته يد الإنسان، وكلّ الكواكب، وكلّ شيء».والهندوس الذي يعتبرون شيفا عندهم إله الفناء والدمار، حاولوا أن يفسّروا ما يصدر عنه بأنَّه بحدّ ذاته رحمة، ( والاله شيفا يذكر اسمه فى النشيد الوطنى الهندي )

رام : الملك رام هو ملك كان له صولات وجولات سياسية (الكاهن فى ديفداس كان يقول رام رام ويحط ايده على أذونه اي للتكفير عن اللي سمعه من معاصي )

راني : هي البطلة العظيمة للحرب الأولى لحرّيّة الهند

بوجا : وهى تعني الصلوات والشعائر الدينية التى تقرأ لدي الهندوس وهى امور فلسفية ولاهوتية خرافية

ميرا : ليس اله انما فى اغنية (ام بارو فى ديفداس تقول ميرا رادا بياري ) تقصد ان (ميرا ) اي حبها لرادا حقق رغبتها فى زواج بارو من ديفداس (مع ان ما تحققت ) .
لاكشمي : الرّبّة هو قرينة الملك فيشنو اللّورد ( لورد الحماية)

و في النهاية , نقول الحمد لله علي نعمة الاسلام و توحيد الله

منقول للافادة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق